http://yllix.com

مقطع جنس اطفال

مقطع جنس اطفال

javascript:void(0)

الجمعة، 9 أغسطس 2013

ملحمة المحارم الرائعة .ز

الشخصيات : عادل : صاحب محل بازار
رانيا : زوجة عادل
انعام : والدة عادل
مجيدة : والدة رانيا
سناء : اخت عادل – تعمل مدرسة
نجلاء : اخت رانيا – طالبة
ياسمين : بنت عادل ورانيا – طالبة
رمزي : ابن عم عادل - مساعد عادل في البازار
يستيقظ عادل مبكرا على صوت صراخ حماته مجيدة وكذلك استيقظت رانيا وكانت تنام عارية بجواره بعد نياكة ليلية شديدة وكان جسدها , فقال لها عادل : روحى شوفى أمك مالها يارانيا لبست بنطلون برمودا وبودى على اللحم لترى ماذا حدث لأمها . وعندما دخلت غرفة أمها صرخت هى الأخرى , خرج عادل مسرعا ليرى الأمر فوجد باب غرفة حماته مغلق ولا يسمع غير صوت صراخ زوجته رانيا وحماته مجيدة , اخذ يطرق الباب بشدة وفجأة فتحت له أخته سناء وهى ترتدى بيجامة بنفسجية حريرية ولم تحدثه بل استمرت فى ضرب مجيدة وتسألها : فين الحاجة اللى كانت فى الحمام .. اعترفى يامجيدة لأموتك من الضرب . بينما رانيا تدافع عن أمها مجيدة وتحاول منع سناء عنها لكن دون جدوى .
فتعجب عادل سائلاً أخته سناء : حاجة إيه ياسناء اللى كانت فى الحمام ؟ فردت سناء : هى عارفة كويس . ولازم تعترف. واخذ عادل يمنع اخته عن ضربها لحماته واثناء محاولته كان يسحبها بشدة لجسده فيتمتع بجسدها حيث أن سناء لا ترتدى شيئاً أسفل بيجامتها بالإضافة إلى طراوة لحمها الابيض وازدادت متعته عندما سحبها من خلفها فتركزت طيزها على زبره مباشرة وأخذ يضغط بشدة مطبقاً ذراعيه على صدرها . وهى بدأت لا تبدى حراكاً وبدلاً من اندفاعها لمهاجمة مجيدة كانت تندفع للخلف نحو زبر أخوها عادل الذى تصلب لدرجة فظيعة . كانت مجيدة ارستقراطية ترتدى قميص نوم حمالات شفاف قصير جداً حيث ظهرت أردافها عندما قامت لتهاجم سناء وهى بين يدى عادل واشتركت معها رانيا , وعندما شاهد عادل منظر حماته المثير أثناء حركاتها العفوية ترك سناء لهن لبضع ثوانى ثم أدخل جسده بينهن وكأنه يفك الشجار بينما أخذ يتمتع بجسد حماته وأردافها ومرة ينتقل إلى جسد أخته إلى ان دخلت امه انعام ونجلاء أخت رانيا وياسمين بنت عادل ورانيا , وتم إخراج سناء من غرفة مجيدة وسحبها عادل من ذراعها الطرى إلى غرفتها الخاصة , وأغلق الباب وقال لها : اهدى ياسناء الموضوع مش مستاهل الخناق ده كله .. انتو أصلا بتتعركو ليه فهمينى أرجوكى .
ردت عليه سناء قائلة : أنا هافهمك كل حاجة .. انت فاكر يا عادل الهدية اللى انت جبتهالى فى السر فى عيد ميلادى اللى فات . – عادل : أيوه فاكر ياسناء .. الزبر الصناعى . – سناء : وانت جبتهولى عشان انا مطلقة ومحتاجة للجنس ضرورى ودا احسن من الشرمطة وقلة الأدب برة البيت . – عادل : صح يا سناء لأن انا كنت شايفك هايجة على الأخر فقلت لنفسى الحل الوحيد ليكى زب صناعى يهديكى ويطفى نارك . – سناء : وفعلاُ ياعادل الزب الصناعى جاب نتيجة كويسة .. وامبارح كنت بنيك نفسى فى الحمام وبعد ما خلصت نسيته فى الحمام وخرجت ونمت على طول ولكن لما صحيت الصبح بدرى افتكرت وجريت بسرعة ع الحمام ولكنى سمعت صوت باب غرفة مجيدة بيقفل , دخلت الحمام بس للأسف ملقتش الزب الصناعى . والمشكلة الكبيرة إننا هايجة على الآخر ولو رحت المدرسة بالوضع ده ممكن أتناك من اى مدرس فى المدرسة . – عادل : وانت إيه اللى هيجك ياسناء . – سناء : انت هاتستعبط ياعادل .. انت قفشتنى قفشة فى العركة خلتنى أسيح على نفسى من المتعة . وانزلت سناء بنطلون بيجامتها الحريرية لترى عادل كسها الرطب وأردافها المتعرقة وأخذت وضع الكلبة قائلة : بسرعة ياعادل متتردتش انقذ أختك من الانحراف وريحنى عشان أعرف اروح المدرسة وأدرس للتلاميذ وأنا مركزة .
أنزل عادل الشورت الذى كان يرتديه حتى يؤدى واجب الأخوة ويحافظ على أخته المطلقة من الانحرف وكان زبه منتصباً بطريقة فظيعة رشقه مرة واحدة فى كسها من الخلف حيث أحس بحرارة كسها الملتهب المتلهف إلى زب يرحمه من العذاب , فأصدرت صرخات متقطعة سمعتها أمها انعام من الخارج فقالت انعام : بلاش تضرب أختك ياعادل .. حرام عليك كل ده عشان حماتك دى ناس متستاهلش .
لكن رانيا قاطعتها قائلة : لو سمحتى ياطنط بلاش تغلطى فينا .. اضرب سناء يا عادل عشان تتعلم الأدب .
ابتسمت سناء وهى تتناك ناظرة إلى عادل نظرة نظرة جانبية للوراء قائلة : شوف المجانين اللى برة مفكرينك بتتضربنى وانا هخليهم يعيشوا الدور .. اى ياعادل أى أى أى بلاش ياعادل بلاش تضربنى .. ايديك جامدة آآآه آآآآه .
كان عادل يضرب كسها بقوة وهى لا تكتفى تريده أن ينزل داخل كسها وهو يقول لها يكفى هذا .. اعتبرينى زب صناعى لا ينزل لبن .. فقالت : عشان خاطرى ياعادل مرة واحدة بس .. فرد عليها : بس دى آخر مرة يا سناء ومتنسيش تاخدى حبوب منع حمل .
غير عادل من وضع أخته سناء عل ظهرها بعدما فكت هى أزرار بيجامتها لتمتع عادل ببزازها وكامل جسدها , فاشخاً ساقيها بيديه ودفع زبه مرة واحدة فى كسها وهى تصرخ بحريتها لأن من بخارج الغرفة يعتقد ان عادل يضربها ويؤدبها وكانت بزازها تتأرجح واسرع عادل من حركته وهى جسدها يهتز مثل قطعة الجيلى بسرعة وأخذ عادل يضربها فعلا على وجهها وعلى جسدها أثناء النيك العنيف وكان تأديباً بالفعل وهى تستلذ بذلك إلى ان انزل بغزارة داخل كسها المحروم بينما هى ترتعش وتنتفض من اللذة . وما إن هدأ عادل لبس الشورت وخرج من غرفة سناء ووجد الجميع ينتظرون بالخارج تمدحه زوجته وحماته وأخت زوجته نجلاء اعتقادأ منهن أنه كان يضربها ويؤدبها بينما امه كانت غاضبة منه لأنه لم يستمع لأمرها بعدم ضرب سناء حيث كانت تعتقد هى .
دخل عادل الحمام ليستحم وكان يفكر أين اختفى الزب الصناعى وياترى مع من الستات ؟ وهل فعلاً حماته مجيدة هى التى سرقته ؟
خرج عادل من الحمام ودخلت بعده سناء وكانت تغمز له مبتسمة لأن الجميع لا يعلم حقيقة انفراده بها فى غرفتها , طرق باب الشقة وكان رمزى مساعد عادل فى البزار وابن عمه ففتحت ياسمين الباب وكان الافطار جاهز وجلس يفطر معهم فاشتكت له انعام مما فعل عادل , فقال لها رمزى : يا مرات عمى انا ماليش دعوة .. ابنك عادل ومسمعش كلامك هيسمع كلامى أنا وبعدين سناء بنت حلال وتستاهل كل خير سيبينى افطر بقا وأملا معدتى .
اخذ الجميع يضحك حتى سناء وعرض عادل الصلح ولكن سناء رفضت حتى تجد ما تم سرقته منها وكان لا يعلم عن هذا الأمر غير ثلاثة سناء وعادل والسارق .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة